أبدت صحيفة الاستريشو ديخيطال الإليكترونية المتخصصة في شؤون مضيق جبل طارق أن نمو أنشطة ميناء أنشطة طنجة المتوسط يثير أزمة اقتصادية لدى ميناء تينريفي( الواقع في جزر الكناري)
ميناء تينريفي( الواقع في جزر الكناري)
و أضاف المقال المنشور يوم 8 ماي 2019. أن استثمار أكثر من 700 مليون يورو التي وضعتها شركة ميرسك في ميناء طنجة المتوسط المغربي قد بدأ يؤتي أكله . على الرغم من الجهود التي يبذلها ميناء سانتا كروث دي تينيريفي للحفاظ على حركة شحن الحاويات في محطة TCTenerife ، إلا أن هذا النوع من الحركة قد أصيب بالركود ، على الرغم من موثوقية واعتراف الوكلاء المعنيين بهذا الميناء.
و أضافت المقال : إن نمو طنجة المتوسط واضح ، وهذا يتضح من الأرقام التي نشرت عام 2018. وقد أصبح الميناء على الجانب الآخر من المضيق أول منصة مغربية لتدفقات الاستيراد والتصدير ، بقيمة إجمالية قدرها 317000 مليون يورو. درهم ، سنة 2018.
هذه البيانات تجعل طنجة المتوسط واحدا من أكثر مراكز إعادة الشحن تنافسية بين المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط. بالإضافة إلى ذلك ، سيشمل طنجة المتوسط 2 محطتي حاويات. مرسى المغرب هي صاحبة الامتياز في المحطة ذات السعة المنخفضة ، بطاقة تبلغ مليون حاوية مكافئة. و المحطة الثانية ، التي حصلت APM Terminals على امتياز تشغيلها ، لديها القدرة على تشغيل خمسة ملايين حاوية مكافئة.
حاولت إدارة TCTenerife ، من خلال إدارتها التجارية وبدعم من هيئة ميناء سانتا كروز دي تينيريفي ، الحفاظ على تدفق حركة المرور من خلال الاستثمارات في الآليات وتكييف المحطة. ولكن يبدو أن كل هذه الإستراتيجية لم تنجح ، نظرًا لأن شركة ميرسك لديها لديها أرباح كبيرة جدًا في محطة طنجة المتوسط .
ومع ذلك ، تواصل إدارة TCTenerife البحث عن علاقات تجارية مع مشغلين آخرين في حركة المرور التجاري البحري بين الشمال والجنوب .
ميناء تينريفي( الواقع في جزر الكناري)و أضاف المقال المنشور يوم 8 ماي 2019. أن استثمار أكثر من 700 مليون يورو التي وضعتها شركة ميرسك في ميناء طنجة المتوسط المغربي قد بدأ يؤتي أكله . على الرغم من الجهود التي يبذلها ميناء سانتا كروث دي تينيريفي للحفاظ على حركة شحن الحاويات في محطة TCTenerife ، إلا أن هذا النوع من الحركة قد أصيب بالركود ، على الرغم من موثوقية واعتراف الوكلاء المعنيين بهذا الميناء.
و أضافت المقال : إن نمو طنجة المتوسط واضح ، وهذا يتضح من الأرقام التي نشرت عام 2018. وقد أصبح الميناء على الجانب الآخر من المضيق أول منصة مغربية لتدفقات الاستيراد والتصدير ، بقيمة إجمالية قدرها 317000 مليون يورو. درهم ، سنة 2018.
هذه البيانات تجعل طنجة المتوسط واحدا من أكثر مراكز إعادة الشحن تنافسية بين المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط. بالإضافة إلى ذلك ، سيشمل طنجة المتوسط 2 محطتي حاويات. مرسى المغرب هي صاحبة الامتياز في المحطة ذات السعة المنخفضة ، بطاقة تبلغ مليون حاوية مكافئة. و المحطة الثانية ، التي حصلت APM Terminals على امتياز تشغيلها ، لديها القدرة على تشغيل خمسة ملايين حاوية مكافئة.
حاولت إدارة TCTenerife ، من خلال إدارتها التجارية وبدعم من هيئة ميناء سانتا كروز دي تينيريفي ، الحفاظ على تدفق حركة المرور من خلال الاستثمارات في الآليات وتكييف المحطة. ولكن يبدو أن كل هذه الإستراتيجية لم تنجح ، نظرًا لأن شركة ميرسك لديها لديها أرباح كبيرة جدًا في محطة طنجة المتوسط .
ومع ذلك ، تواصل إدارة TCTenerife البحث عن علاقات تجارية مع مشغلين آخرين في حركة المرور التجاري البحري بين الشمال والجنوب .
