google.com, pub-2054062284694458, DIRECT, f08c47fec0942fa0

الخميس، 28 نوفمبر 2019

الرميد يعترف: جهات أخرى تغار من هذه الجهة ( طنجة تطوان ).

تسببت تصريحات وزير الحريات و حقوق الإنسان المغربي مصطفى الرميد في إثارة المزيد من الجدل حول استفادة منطقة طنجة و الشمال بالعديد  من المشاريع الكبرى و على رأسها ميناء طنجة المتوسط .

      و كان الرميد يرد على سؤال شفوي في البرلمان ، ردا على انتقادات البرلمانيين بخصوص غلق المعبر الحدودي سبتة ،  مما أدى إلى تضييق الخناق على ممتهني التهريب بالمعبر الحدودي ، و قال الرميد في معرض رده أن الجهود التنموية التي حظيت بها المنطقة لم تحظ بها أية منطقة أخرى، وإن "جهات أخرى تغار من هذه الجهة، ونحن إزاء ميناء يعتبر الأكبر في منطقة المتوسط (ميناء طنجة المتوسط) ومصانع جديدة للسيارات وأجزاء الطائرات. لم نتمكن من حل مشاكل المنطقة، لكن هناك عمل واهتمام".
    جدير بالذكر أن منطقة الفنيدق تعيش على رواج المواد المهربة من سبتة ، و تلقى هذه المواد إقبالا من طرف العملاء نظرا لجودتها و رخص ثمنها ، خصوصا المواد الغذائية و الملابس المستعملة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق