04:36 أعلنت شركة طيران الإمارات المملوكة لإمارة دبي، أنها "واصلت تحقيق الأرباح القياسية للعام الـ28 على التوالي، وأنها اختتمت سنتها المالية /2015 2016 بأوضاع قوية".
وقال الشيخ أحمد بن سعيد الرئيس الأعلى لطيران الإمارات إن السنة المالية، المنتهية في 31 مارس الماضي، شهدت تحقيق 1ر7 مليارات درهم ( 9ر1 مليار دولار) أرباحا للشركة، فيما حققت مجموعة طيران الإمارات 2ر8 مليارات درهم ( 2ر2 مليار دولار ) أرباحا صافية لنفس السنة المالية".
وذكر بن سعيد ، في مؤتمر صحفي، الثلاثاء ، أن المجموعة تواصل "توسيع حضورها عالمياً في جميع المجالات، وتحقيق نمو قوي في أعمالها واستثماراتها الاستراتيجية".
وأظهر التقرير المالي السنوي للمجموعة أن أرباح المجموعة حققت نموا نسبته 50 بالمئة عن أرباح السنة السابقة، وبلغت عائدات المجموعة 93 مليار درهم ( 3ر25 مليار دولار أميركي)، بتراجع 3 بالمئة عن السنة السابقة، وسجلت الأرصدة النقدية للمجموعة نمواً، حيث بلغت 5ر23 مليار درهم ( 4ر6 مليارات دولار).
وتابع "حققت طيران الإمارات وشركة دناتا للشحن أرباحاً قياسية ونتائج قوية، وسط أوضاع غير مواتية، حيث اثر انخفاض أسعار صرف العملات على عائداتنا وأرباحنا، بالإضافة إلى التقلبات التي تشهدها الاقتصادات العالمية والتي نجم عنها ضعف ثقة المستهلكين والمستثمرين، والاضطرابات الاجتماعية والسياسية في العديد من مناطق العالم".
وأضاف "استثمرت المجموعة خلال السنة المالية المنتهية، ما إجماليه 3ر17 مليار درهم، أي ما يعادل 7ر4 مليارات دولار، لشراء طائرات ومعدات جديدة، وإنشاء مرافق جديدة وتحديث المرافق القائمة، وجلب أحدث التقنيات وتوظيف المزيد من الكفاءات البشرية وتطوير مهاراتهم. وسوف يشكل كل ذلك إضافة نوعية لأسس اعمالنا ويعزز قدراتنا التنافسية ويسرع من تقدمنا نحو تحقيق أهدافنا المستقبلية".
وأكمل "استمرت مجموعة الإمارات في الاستثمار في زيادة وتنمية كوادرها البشرية، حيث ارتفع عدد العاملين في أكثر من 80 شركة تابعة للمجموعة، بنسبة 13بالمئة ليزيد على 95 ألف شخص ينتمون إلى أكثر من 160 جنسية".
وحول العام الجاري، قال بن سعيد "نرى أن استمرار انخفاض أسعار النفط سيبقى يمثل سيفاً ذا حدين، اذ يخفض تكاليف التشغيل، ويمثل لعنة لبيئة الأعمال العالمية وثقة المستهلكين. كما سيبقى ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي تجاه العملات الرئيسة يشكل تحدياً لنا، وكذلك التهديدات التي تلوح في الأفق والمتمثلة في السياسات الحمائية من قبل بعض دول العالم" .
واكمل: "بدأنا السنة المالية الجديدة تملؤنا الثقة بفضل أوضاعنا المالية القوية، وسجلنا الحافل ومحفظتنا العالمية المتنوعة، وما لدينا من مهارات بشرية من مختلف دول العالم. وسوف نواصل العمل لتحقيق التقدم وتنمية أرباحنا، ولتلبية وتجاوز توقعات عملائنا".
وأعلنت مجموعة الإمارات عن تقديم 5ر2 مليار درهم (681 مليون دولار)، حصة المالكين من الأرباح، إلى هيئة دبي للاستثمار.
وقال بن سعيد "بلغت السعة الإجمالية لطيران الإمارات من الركاب والشحن 4ر56 مليار طن كيلومتري خلال السنة المالية المنتهية، متجاوزة مستوى الـ56 ملياراً، ما عزز مكانتها كأكبر ناقلة دولية في العالم".
وزادت السعة خلال السنة المالية "بمقدار 5ر5 مليارات طن كيلومتري بنسبة 11بالمئة عن السنة المالية السابقة /2014 2015".
وأضاف "تسلمت طيران الإمارات 29 طائرة جديدة، وهو أكبر عدد من الطائرات ينضم إلى الأسطول خلال سنة مالية، منها 16 طائرة إيرباص ( ايه 380 ) و12 بوينغ (300-777 أي ار) وطائرة بوينغ (777 اف) للشحن، ليصل عدد أسطولها إلى 251 طائرة في نهاية مارس.
واستطرد "خرجت تسع طائرات من الخدمة خلال السنة المالية المنتهية، ما خفض معدل عمر أسطول طيران الإمارات إلى 74 شهراً، وهو نصف المستوى العالمي للصناعة البالغ 140 شهراً. كما حافظت الناقلة على مكانتها كأكبر مشغل لطائرات البوينج 777 والإيرباص ايه 380".
وأفاد بان الشركة "نقلت 9ر51 مليون راكب، بنمو 8 بالمئة ، وسجل إشغال المقاعد 5ر76 بالمئة ".
وقال الشيخ أحمد بن سعيد الرئيس الأعلى لطيران الإمارات إن السنة المالية، المنتهية في 31 مارس الماضي، شهدت تحقيق 1ر7 مليارات درهم ( 9ر1 مليار دولار) أرباحا للشركة، فيما حققت مجموعة طيران الإمارات 2ر8 مليارات درهم ( 2ر2 مليار دولار ) أرباحا صافية لنفس السنة المالية".
وذكر بن سعيد ، في مؤتمر صحفي، الثلاثاء ، أن المجموعة تواصل "توسيع حضورها عالمياً في جميع المجالات، وتحقيق نمو قوي في أعمالها واستثماراتها الاستراتيجية".
وأظهر التقرير المالي السنوي للمجموعة أن أرباح المجموعة حققت نموا نسبته 50 بالمئة عن أرباح السنة السابقة، وبلغت عائدات المجموعة 93 مليار درهم ( 3ر25 مليار دولار أميركي)، بتراجع 3 بالمئة عن السنة السابقة، وسجلت الأرصدة النقدية للمجموعة نمواً، حيث بلغت 5ر23 مليار درهم ( 4ر6 مليارات دولار).
وتابع "حققت طيران الإمارات وشركة دناتا للشحن أرباحاً قياسية ونتائج قوية، وسط أوضاع غير مواتية، حيث اثر انخفاض أسعار صرف العملات على عائداتنا وأرباحنا، بالإضافة إلى التقلبات التي تشهدها الاقتصادات العالمية والتي نجم عنها ضعف ثقة المستهلكين والمستثمرين، والاضطرابات الاجتماعية والسياسية في العديد من مناطق العالم".
وأضاف "استثمرت المجموعة خلال السنة المالية المنتهية، ما إجماليه 3ر17 مليار درهم، أي ما يعادل 7ر4 مليارات دولار، لشراء طائرات ومعدات جديدة، وإنشاء مرافق جديدة وتحديث المرافق القائمة، وجلب أحدث التقنيات وتوظيف المزيد من الكفاءات البشرية وتطوير مهاراتهم. وسوف يشكل كل ذلك إضافة نوعية لأسس اعمالنا ويعزز قدراتنا التنافسية ويسرع من تقدمنا نحو تحقيق أهدافنا المستقبلية".
وأكمل "استمرت مجموعة الإمارات في الاستثمار في زيادة وتنمية كوادرها البشرية، حيث ارتفع عدد العاملين في أكثر من 80 شركة تابعة للمجموعة، بنسبة 13بالمئة ليزيد على 95 ألف شخص ينتمون إلى أكثر من 160 جنسية".
وحول العام الجاري، قال بن سعيد "نرى أن استمرار انخفاض أسعار النفط سيبقى يمثل سيفاً ذا حدين، اذ يخفض تكاليف التشغيل، ويمثل لعنة لبيئة الأعمال العالمية وثقة المستهلكين. كما سيبقى ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي تجاه العملات الرئيسة يشكل تحدياً لنا، وكذلك التهديدات التي تلوح في الأفق والمتمثلة في السياسات الحمائية من قبل بعض دول العالم" .
واكمل: "بدأنا السنة المالية الجديدة تملؤنا الثقة بفضل أوضاعنا المالية القوية، وسجلنا الحافل ومحفظتنا العالمية المتنوعة، وما لدينا من مهارات بشرية من مختلف دول العالم. وسوف نواصل العمل لتحقيق التقدم وتنمية أرباحنا، ولتلبية وتجاوز توقعات عملائنا".
وأعلنت مجموعة الإمارات عن تقديم 5ر2 مليار درهم (681 مليون دولار)، حصة المالكين من الأرباح، إلى هيئة دبي للاستثمار.
وقال بن سعيد "بلغت السعة الإجمالية لطيران الإمارات من الركاب والشحن 4ر56 مليار طن كيلومتري خلال السنة المالية المنتهية، متجاوزة مستوى الـ56 ملياراً، ما عزز مكانتها كأكبر ناقلة دولية في العالم".
وزادت السعة خلال السنة المالية "بمقدار 5ر5 مليارات طن كيلومتري بنسبة 11بالمئة عن السنة المالية السابقة /2014 2015".
وأضاف "تسلمت طيران الإمارات 29 طائرة جديدة، وهو أكبر عدد من الطائرات ينضم إلى الأسطول خلال سنة مالية، منها 16 طائرة إيرباص ( ايه 380 ) و12 بوينغ (300-777 أي ار) وطائرة بوينغ (777 اف) للشحن، ليصل عدد أسطولها إلى 251 طائرة في نهاية مارس.
واستطرد "خرجت تسع طائرات من الخدمة خلال السنة المالية المنتهية، ما خفض معدل عمر أسطول طيران الإمارات إلى 74 شهراً، وهو نصف المستوى العالمي للصناعة البالغ 140 شهراً. كما حافظت الناقلة على مكانتها كأكبر مشغل لطائرات البوينج 777 والإيرباص ايه 380".
وأفاد بان الشركة "نقلت 9ر51 مليون راكب، بنمو 8 بالمئة ، وسجل إشغال المقاعد 5ر76 بالمئة ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق